• English
الثلاثاء, يونيو 24, 2025
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تنويه:
هذا هو الموقع الوحيد للقبة الوطنية السورية ولا علاقة لنا بأي موقع مشابه .....
Notification:
This is the official website of the Syrian National Dome, and we have no affiliation with any similar site...
  • تسجيل الدخول
  • تسجل
القبة الوطنية السورية (Syrian National Dome)
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من نحن
  • مكونات القبة الوطنية السورية
    • ميثاق سورية الوطني
    • التجمع الوطني الديمقراطي
      • نشاطات التجمع الوطني
    • التجمع الشعبي لتصحيح المسار
    • التيار الوطني السوري:
    • تجمع التوافق الوطني لتحرير سورية
      • نشاطات التوافق الوطني
    • تجمع بنا الوطن
    • مجلس السوريون الاحرار
    • منتدى الحوار الوطني:
    • الهيئة الدولية للتنمية والسلام
    • مجلس دمشق الوطني
  • أخبار القبة
    • نشاطات القبة
  • مقالات ودراسات
    • دراسات استراتيجية
    • مقالات رأي
  • عين على الخبر
  • أخر المستجدات
  • قرارات بشأن سورية
    • دولية
    • عربية
  • أوراق سورية
    • شخصيات سورية بارزة
    • مهاجرون
  • المرئيات
    • صور
    • فيديو
  • الرئيسية
  • من نحن
  • مكونات القبة الوطنية السورية
    • ميثاق سورية الوطني
    • التجمع الوطني الديمقراطي
      • نشاطات التجمع الوطني
    • التجمع الشعبي لتصحيح المسار
    • التيار الوطني السوري:
    • تجمع التوافق الوطني لتحرير سورية
      • نشاطات التوافق الوطني
    • تجمع بنا الوطن
    • مجلس السوريون الاحرار
    • منتدى الحوار الوطني:
    • الهيئة الدولية للتنمية والسلام
    • مجلس دمشق الوطني
  • أخبار القبة
    • نشاطات القبة
  • مقالات ودراسات
    • دراسات استراتيجية
    • مقالات رأي
  • عين على الخبر
  • أخر المستجدات
  • قرارات بشأن سورية
    • دولية
    • عربية
  • أوراق سورية
    • شخصيات سورية بارزة
    • مهاجرون
  • المرئيات
    • صور
    • فيديو
القبة الوطنية السورية (Syrian National Dome)
الرئيسية مقالات ودراسات مقالات رأي

العلمانية كوعي ضدي: قراءة سيكولوجية في توجهات بعض النخب العربية

عبد القادر موحد بقلم .. عبد القادر موحد
أبريل 14, 2025
في ... مقالات رأي
1 0
A A
0
العلمانية كوعي ضدي: قراءة سيكولوجية في توجهات بعض النخب العربية

العلمانية كوعي ضدي: قراءة سيكولوجية في توجهات بعض النخب العربية

0
SHARES
14
المشاهدات
Share on FacebookShare on Twitter

مقدمة

لطالما ارتبطت العلمانية في الوعي العربي المعاصر بمفاهيم التقدم والتحديث والتحرر من سلطة الماضي، لكن في عمق هذا التصور، ثمة جدل خفي يتجاوز الطرح السياسي أو القانوني للعلمانية، ويتسلل إلى بنيتها النفسية والسيكولوجية لدى من يتبنونها.

هل العلمانية خيار عقلاني خالص؟ أم أنها أحياناً تمثل نوعاً من رد الفعل النفسي على واقع اجتماعي وثقافي ضاغط؟

في هذا السياق، تبرز ظاهرة يمكن تسميتها بـ”الوعي الضدي”، وهي حالة يعيش فيها بعض المثقفين حالة رفض داخلي لثقافتهم أو مجتمعهم، لا باعتبار ذلك خياراً فكرياً واعياً، بل كرد فعل على شعور دفين بالدونية أو الاغتراب. فيتحول هذا الرفض إلى تبنٍ تلقائي أو متشنج لمفاهيم يُنظر إليها كبدائل “متفوقة”، دون أن تمر بالضرورة عبر نقد موضوعي أو حوار مع الذات الثقافية.

في هذا المقال، نحاول الغوص في الطبقات اللاواعية للموقف العلماني لدى بعض النخب العربية، دون نفي مشروعية الفكرة بحد ذاتها، بل سعياً لفهم تموضعها النفسي، وانعكاساتها على علاقة المثقف بمجتمعه، ودوره في التغيير أو القطيعة.

العلمانية كملاذ نفسي في وجه التوتر الثقافي

نشأت العلمانية في المجتمعات العربية في سياق الضيق والتوتر الذي يعيشه المثقف العربي في صراعه مع الثقافة السائدة. هذا المثقف الذي يفكر وينتج ضمن نموذج معرفي حداثي ، سواء كان متماهياً معه أو حتى رافضاً له.

وبالتالي يبقى أسير ما يسميه ميشيل فوكو بـ”الخطاب”، أي ذلك النظام من المعرفة الذي لا يحدد فقط ما يُقال، بل أيضاً من يُسمح له بالكلام، وفي أي سياق، وكيف يتم التفكير في القضايا.

فوكو يرى أن الخطابات ليست حيادية، بل هي أدوات للسلطة، تحدد ما يعتبر مقبولاً معرفياً وأخلاقياً في لحظة تاريخية معينة. ومن هذا المنطلق، فإن المثقف العلماني العربي، في تبنيه او رفضه  خطاب الحداثة، يتكلم من داخل سلطة معرفية غربية الطابع، لا فكاك له منها.

في مواجهة الطوفان الحداثي الغربي، يسعى هذا المثقف إلى نفي النقص عن ذاته من خلال الاندماج في هذا التيار، ويواجه مجتمعه باستعلاء وطهرانية. فبينما ينتمي بجسده إلى الشرق المتخلف، يعوض ذلك بانتماء ثقافي وإرادي إلى الحضارة الغربية، مع بعض الانتقادات الشكلية التي تمنحه شعوراً موهوماً بالاستقلالية والكرامة الفكرية.

 الفردانية في مواجهة مجتمع الجماعة

القيم الشرقية التي تعلي من شأن الجماعة وتهمّش الفردانية، تشكل عامل ضغط على المثقف العربي الذي يسعى لتأكيد تفرده. هذا التوتر يدفعه إلى تحدي المجتمع ومواجهته، لا بهدف إيجاد حلول توافقية أو مصالحة فكرية، بل لتكريس حالة من الانفصال النفسي والرمزي عن بيئته. فتغدو مواقفه الفكرية – ومنها تبني العلمانية – رد فعل على إحساس عميق بالعزلة والتهميش، لا مجرد اختيار عقلاني.

 الموقف من الدين كمحرّك لا كمحصّلة

الموقف من الدين لا يُطرح غالباً كنتيجة لتفكير عقلاني مجرد، بل يظهر كمسبب لتبني الموقف العلماني لدى البعض. إلا أن هذا الموقف يُقدَّم غالباً ضمن مقولات تتعلق ببناء الدولة، وحقوق الإنسان، و”الوضعية العلمية” – أي المرجعية التي ترفض الغيبيات وتؤمن فقط بالمنهج العلمي – دون الدخول في مواجهة مكشوفة مع الدين. فالإعلان الجريء عن الموقف من الدين مكلف في السياق الاجتماعي العربي، ولهذا يتم تمريره في قوالب خطابية أكثر قبولاً، وإن كانت في جوهرها ترفض الدين أو الفهم السائد له.

إسقاط الفشل على المجتمع

من الملاحظ أن المراجعات النقدية للعلمانية العربية تندر في أدبيات التيار العلماني ذاته. فالفشل لا يُعزى إلى المفهوم أو إلى نخبه، بل يُسقط على المجتمع المتخلف الذي “يرفض العلاج”، مفضلاً السحر والأعشاب، في استعارات تختزل الواقع وتبسطه. وفي هذا السياق، تتحول العلمانية إلى دواء مفروض على مريض لا يعي حاجته إليه.

ازدواجية الخطاب: الدين المستهدف دائماً هو الإسلام السني

العلمانية تُقدَّم أحياناً كأداة سياسية لتشريع حكم الأقليات الدينية، لكنها في واقع الخطاب العربي لا تتعامل مع جميع الأديان أو الطوائف بمعيار واحد. فتركيز النقد العلماني ينصب على الإسلام السني بدرجة أولى، وعلى الشيعة الاثني عشرية بدرجة أقل، بينما تُعامل أقليات أخرى بتسامح غير مبرر أحياناً من قبل بعض التيارات العلمانية، مما يثير شكوكاً ويعمق الفجوة مع البيئة الاجتماعية المستهدفة بدعاواهم.

وصاية علمانية… واستنساخ للقداسة

يتبنى الخطاب العلماني في مجتمعاتنا أسلوباً استعلائياً مشابهاً – بل وموازياً أحياناً – لما يتهم به الخطاب الديني. فهو يرفض التعبيرات السياسية والدينية التي تنبع من المجتمع، ويصفها بالتخلف والماضوية، مطالباً بإلغائها أو تحييدها كشرط مسبق للحاق بركب الحضارة. في الوقت نفسه، تُقدَّم العلمانية كمسلّمة مطلقة لا تقبل النقاش، وعلى المجتمع – بكل ما يحمله من ذاكرة وتراث وهوية – أن “يلوي عنق تاريخه وحاضره” ليتوافق مع متطلباتها. وبهذا، يعيد هذا الخطاب إنتاج نمط التطرف الديني ذاته، حيث يلتقي كلا الطرفين في دائرة مغلقة من احتكار الحقيقة.

في هذا السياق، تبدو العلمانية العربية وكأنها تستنسخ البنية الذهنية للخطاب الديني المتشدد: إذ تنطلق من مبادئ تُعامَل كيقينيات لا تحتمل المراجعة أو التأويل، ويُختزل النقاش حولها في مجرد البحث عن “سبل تطبيقها” لا عن مشروعيتها أو قابليتها للواقع. المفارقة هنا أن مفاهيم الدين – رغم تعدد تفسيراتها – تنبع من بيئة ثقافية وجماعية تتفاعل معها، وتجد جذورها في التراث واللغة والوجدان الجمعي، بينما تظل المفاهيم العلمانية الوافدة مجردة، فاقدة للسند الثقافي، وغريبة عن السياق الذي يُراد لها أن تُزرع فيه قسراً.

خاتمة

تطرح إشكالية العلمانية وتبيئتها في مجتمعاتنا سؤالاً جوهرياً لا يمكن القفز فوقه: ما السبيل الحقيقي لتجاوز القصور الحضاري الذي نعانيه؟

هل هو في استيراد مفاهيم ومبادئ وُلدت في سياقات حضارية غربية ذات خصوصية تاريخية وثقافية، ثم محاولة فرضها على الواقع العربي من خلال إعادة تشكيل بيئتنا الثقافية والتاريخية لتتوافق معها؟ أم أن التحدي الحضاري الحقيقي يكمن في العمل من داخل نسيجنا التاريخي، من خلال إعادة قراءة التراث قراءة نقدية مبدعة، وتطوير مفاهيمه بما يتساوق مع حاجات المجتمع وتطلعاته دون التنكر لهويته؟

بين هذين المسارين، يقف الفكر العربي الحديث أمام مفترق طرق: إما أن يواصل استنساخ النماذج الغربية في محاولة يائسة لتجاوز الفوات التاريخي، أو أن ينطلق من الذات، لا بمعناها الانغلاقي، بل باعتبارها مجالاً حياً قابلاً للتطوير والتجدد.

العلمانية، كغيرها من المفاهيم الكبرى، لا يمكن أن تنجح كأداة إصلاح أو تحديث إلا إذا تأصلت في الواقع، وانطلقت من حوار حقيقي مع الذاكرة الجمعية والقيم السائدة، لا من موقع الاستعلاء أو الاستيراد الأعمى.

ربما آن الأوان لنتجاوز وهم الحلول الجاهزة، ونبدأ بصياغة مفاهيمنا الخاصة، التي تجمع بين العقل والروح، بين الحرية والهوية، وتسعى لنهضة لا تتعارض مع الجذور، بل تنبت منها

العلامات: العلمانيةالفردانيةعبد القادر موحد
عبد القادر موحد

عبد القادر موحد

المشاركة التالية
القبة الوطنية السورية ترحب بقرار حلّ اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس في درعا

القبة الوطنية السورية ترحب بقرار حلّ اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس في درعا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الشائع
  • تعليقات
  • الأحدث
خريطة السيطرة العسكرية في سورية حتى بداية 2024

نظرة شاملة على خريطة السيطرة في سورية حتى بداية 2024

يناير 5, 2024
خارطة الوجود العسكري الأجنبي في سوريا حتى منتصف 2024

خارطة الوجود العسكري الأجنبي في سوريا حتى منتصف 2024

يوليو 22, 2024
كلمة رئيس القبة الوطنية السورية في مؤتمر التجمع الشعبي لتصحيح المسار

كلمة رئيس القبة الوطنية السورية في مؤتمر التجمع الشعبي لتصحيح المسار

يوليو 22, 2024
على رأسها أردوغان قائمة داعمي الإرهاب التي أصدرها النظام

على رأسها أردوغان قائمة داعمي الإرهاب التي أصدرها النظام

يوليو 28, 2024
سوري يبهر العالم بصناعة أول طائرة حربية في المملكة العربية السعودية

سوري يبهر العالم بصناعة أول طائرة حربية في المملكة العربية السعودية

18
خريطة السيطرة العسكرية في سورية حتى بداية 2024

نظرة شاملة على خريطة السيطرة في سورية حتى بداية 2024

12
وطأة الصراع بين حلفاء النظام الرئيسيين روسيا وإيران

وطأة الصراع بين حلفاء النظام الرئيسيين روسيا وإيران

11
سرقة شبكات الكهرباء تتم تحت عيون النظام ورعايته

سرقة شبكات الكهرباء تتم تحت عيون نظام الأسد ورعايته

7
استهداف كنيسة مار إلياس: جريمة إرهابية جديدة تهدّد السلم الأهلي وتستهدف النسيج السوري

استهداف كنيسة مار إلياس: جريمة إرهابية جديدة تهدّد السلم الأهلي وتستهدف النسيج السوري

يونيو 23, 2025
محور التوازن الإقليمي.. ما موقع سوريا في المعادلة الجديدة؟

محور التوازن الإقليمي.. ما موقع سوريا في المعادلة الجديدة؟

يونيو 20, 2025
القبة الوطنية السورية تودع وتستقبل قيادة جديدة

القبة الوطنية السورية تودع وتستقبل قيادة جديدة

يونيو 20, 2025
بيدرسن يرحّب بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب في سوريا ويؤكد دعمه للعملية السياسية

بيدرسن يرحّب بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب في سوريا ويؤكد دعمه للعملية السياسية

يونيو 15, 2025
استهداف كنيسة مار إلياس: جريمة إرهابية جديدة تهدّد السلم الأهلي وتستهدف النسيج السوري

استهداف كنيسة مار إلياس: جريمة إرهابية جديدة تهدّد السلم الأهلي وتستهدف النسيج السوري

يونيو 23, 2025
محور التوازن الإقليمي.. ما موقع سوريا في المعادلة الجديدة؟

محور التوازن الإقليمي.. ما موقع سوريا في المعادلة الجديدة؟

يونيو 20, 2025
  • سياسة الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • تواصل معنا

الموقع الرسمي للقبة الوطنية السورية - جميع الحقوق محفوظة بموجب قانون الالفية لعام ©2023

مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى الحساب

نسيت كلمة السر؟ اشتراك

انشاء حساب!

املأ النموذج للتسجيل

جميع الحقول مطلوبة. تسجيل الدخول

استرداد كلمة المرور

أدخل التفاصيل لإعادة تعيين كلمة المرور.

تسجيل الدخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من نحن
  • مكونات القبة الوطنية السورية
    • ميثاق سورية الوطني
    • التجمع الوطني الديمقراطي
      • نشاطات التجمع الوطني
    • التجمع الشعبي لتصحيح المسار
    • التيار الوطني السوري:
    • تجمع التوافق الوطني لتحرير سورية
      • نشاطات التوافق الوطني
    • تجمع بنا الوطن
    • مجلس السوريون الاحرار
    • منتدى الحوار الوطني:
    • الهيئة الدولية للتنمية والسلام
    • مجلس دمشق الوطني
  • أخبار القبة
    • نشاطات القبة
  • مقالات ودراسات
    • دراسات استراتيجية
    • مقالات رأي
  • عين على الخبر
  • أخر المستجدات
  • قرارات بشأن سورية
    • دولية
    • عربية
  • أوراق سورية
    • شخصيات سورية بارزة
    • مهاجرون
  • المرئيات
    • صور
    • فيديو
  • تسجيل الدخول
  • اشتراك
  • English

الموقع الرسمي للقبة الوطنية السورية - جميع الحقوق محفوظة بموجب قانون الالفية لعام ©2023