تُعدّ زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى البيت الأبيض ولقاؤه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقطة تحوّل استثنائيً في مقاربة واشنطن تجاه دمشق، بعد عقود من القطيعة والعداء. إذ استقبل الرئيس الأمريكي ترامب نظيره السوري أحمد الشرع

اعتمد مجلس الأمن الدولي، يوم الخميس، قراراً برفع العقوبات المفروضة على الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب، في خطوة وصفتها دمشق بأنها تمثل تقديراً للدعم الدولي من الولايات المتحدة والدول الصديقة. القرار جاء بمبادرة من الولايات المتحدة وحصل على موافقة 14 من أعضاء المجلس الـ15، بينما امتنعت الصين عن التصويت.

أكد موقع المونيتور الأميركي أن حالة من الإحباط تسود أوساط “قوات سوريا الديمقراطية – قسد” عقب الإعلان عن استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنظيره السوري الرئيس أحمد الشرع في البيت الأبيض، في خطوة اعتبرتها “قسد” مؤشراً على احتمال تعرضها لما وصفته بـ”خيانة جديدة” من حليفها السابق في الحرب على تنظيم “داعش”.

في زمنٍ ليس ببعيد، كانت كلمة “الفرع” كفيلة بأن تُخرس الألسن وتُجمّد القلوب. لم يكن السوري يحتاج إلى تهمة ليخاف، فمجرد التلميح بوجود “فرع أمني” قريب كان كافياً ليزرع الرعب في النفوس. هكذا عاش السوريون

في تطور جديد يحمل دلالات عسكرية وسياسية عميقة، كشفت وكالة "رويترز" عن استعداد الولايات المتحدة لتأسيس وجود عسكري داخل قاعدة جوية في العاصمة السورية دمشق، في خطوة وُصفت بأنها تعكس

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الإثنين عن إطلاق برنامج دعم خاص لسوريا ضمن إطار اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي “كومسيك”، في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز الاستقرار والتنمية الاقتصادية في سوريا.

قالت وكالة "رويترز" إن الرئيس السوري، أحمد الشرع، اتخذ خطوات صارمة تجاه مقربين وموالين له، بعد ظهورهم بسيارات فارهة عند استقباله، كما قام بتقييد النشاط التجاري لشقيقه جمال الشرع، وأغلق

لهم نَخبهم في الويسكي والبيرة والريّان ولنا نخبنا في عصير الرمان وكما كانت حيفا الفلسطينية عاصمة الليمون والبرتقال وغزت حينها أسواق أمريكا وأوربا