منذ أيام نشر موقع (نبض -قناة حلب) سبقاً صحافياً يفيد بأنَّ الشاب المهندس “محمد العبد الله البشير” أبهر العالم بإنجازه العظيم، حيث نجح في صناعة أول طائرة حربية في المملكة العربية السعودية. وتعد هذه الإنجازات فرصة للتأكيد على المواهب الشابة الواعدة التي تتخطى الحدود الجغرافية وتحقق الإنجازات الباهرة.
التفاصيل:
الشاب محمد العبد الله البشير ينحدر من بلدة صبيخان بريف دير الزور الشرقي في سوريا، وقد نال شهادة الهندسة من إحدى الجامعات في بريطانيا، مما أعطاه القدرة على تطوير مهاراته في مجال الهندسة والتكنولوجيا.
بفضل التفاني والإبداع، استطاع الشاب محمد تجاوز التحديات وصناعة طائرة حربية تمثل إضافة مهمة لصناعة الطيران في المملكة العربية السعودية. وقد لفت إنجازه العظيم اهتمام العديد من الخبراء والمهتمين بصناعة الطيران حول العالم.
يعتبر هذه الإنجازات نموذجاً ملهماً للشباب في العالم العربي، حيث تبرز القدرات الكبيرة التي يمتلكها الشباب وقدرتهم على تحقيق النجاح والتفوق في مجالات مختلفة، رغم التحديات والظروف الصعبة التي قد يواجهونها.
يأمل فريق تحرير القبة أن يتم نشر هذا الخبر في وسائل الإعلام مستقبلاُ إنْ ثبتت صحته، خاصة وأنَّ السعودية لا بدَّ أن تقوم بتطوير هذا النموذج الأولي (Prototype) لكونها بدأت منذ فترة ليست ببعيدة في توسيع قطاع الصناعات الحربية بشكل جاد.
تستحق إنجازات الشاب محمد العبد الله البشير كل التقدير والاحترام، وتشكل محطة هامة في مسيرة الإبداع والتقدم التكنولوجي في المملكة العربية السعودية وفي الوطن العربي بأسره.
الشباب السوري ابدع في كل مكان وصل اليه. نفتخر بهم
الأم السورية بنت عشتار إلهة الخصب، ولادة النجباء والمبدعين.. وهذا بشهادة عظماء المؤرخين في الحضارتين اليونانية والرومانية وسواها. ليحفظ أمهاتنا ليكثرنَ من خلفة النطاسيين وذوي المناقبية.
كم هو جميل أن نرى أنَّ هذا الجيل من السوريين ما زالوا على سنّة أجدادهم الذين أسسوا أعظم وأول حضارة في تاريخ البشرية. شكراً على التعليق.
شباب سورية فخر اين ما وجدو وجد الخير والعطاء.
نتمنى أن تكون أنت على رأس المبدعين. شكراً على التعليق
بالتأكيد، الشباب السوري هم بالفعل أمل سوريا في إعادة بناء الوطن الذي تعرض للسلب من قبل النظام الأسدي الفاسد. إنهم الشباب السوري يتحملون مسؤولية كبيرة في تحقيق التغيير وإعادة الحياة والأمل إلى الشعب السوري المكلوم الذي عانى من الدمار والخراب الناجم عن هذا النظام المجرم. يتميز الشباب السوري بالإبداع والإصرار والقدرة على التكيف، وهم يعملون بجد لبناء مستقبل مشرق لبلدهم ولأنفسهم وللأجيال القادمة. إن إرادتهم وتفانيهم في مواجهة التحديات يعكس الصمود والقوة العظيمة في وجه الصعاب.
بهمّة الوطنيين الشرفاء نستعيد بناء سوريّة موحدة ومزدهرة. شكراً على التعليق المفيد.
هي سوريا في المقدمة دائما
نشكر لك كياسة هذا العليق المفيد، وأملنا دائماً أن يكون الخلف أكثر همةً وتطوراً من السلف.
ممكن مصدر الخبر؟
شكراً لسؤالك المُحق! نوهنا في متن المقال حول هذا الأمر، وذلك لحرصنا على متابعة ورود مصادر أخرى تباعاً لأن المصدر الذي اعتمدنا النقل عنه يعتبر أنه حاز على الأسبقية في النشر.
أينما وجدت التربة المناسبة تزهر الأشجار المثمرة
نعم هذا صحيح، ولكن أحب أنْ أضيف، تحتاج التربة إلى من يعتني بها ويحافظ عليها كي تنتج ثماراً بسويات جيدة. السوريون أول من ابتكروا وسائل تحسين استنبات الأرض وعرفوا أسرار نجاح الزراعة منذ عشرة آلاف سنة خلت. أشكرك على التعليق المفيد.
الشعب السوري مبدع أينما حل وفي بلد الاغتراب برهن على أنه شعب حي ومكافح ومبدع .
في ألمانيا وبالذات في مدينة برلين تعيش كأنك في سوريا مطاعم سورية مقاهي سورية أطباء سوريون أدهشوا الألمان بخبرتهم وكذلك الصيادلة والمهندسين والممرضين وغيرها من المهن .الشعب السوري شعب حي رغم كل المآسي
منذ آلاف السنين، وحتى اليوم يحاول السوريين نقل حضارتهم إلى العالم. ويجب ألا نحتسب سنوات القحط الفكري الذي أصابنا في فترة حكم الاستبداد الي عوَّق إرادتنا تلك … ويا للأسف. أشكر كياسة تعليقك المصيب.
مازال الشباب والشابات السوريين يبدعون في الخارج .هؤلاء هم النواة الحقيقية والامل في بناء سوريا المستقبل
شكراً على التعليق
تحية لكل الشباب السوري المنتج والمبدع والعامل في حقول البحث العلمي والصناعي.
لا بد من التأكد من مصدر الخبر عن دقة المعلومات المنقولة، فمن خبرتي المهنية في مراكز الأبحاث الفرنسية والفنلندية أعرف تماماً أن كهذا إنجاز بحاجة لجهود عشرات المهندسين والفنيين و وجود خبرات راسخة وقاعدة صناعية متينة لصناعات الطيران وتوابعها ولايمكن بحال القول أن شخصاً بمفرده صنع طائرة حربية!!
ودمتم